وقال المسؤول في الاذاعة مايكل اوريسكيس ان “ديفيد كان يغطي الحرب والنزاع في العراق وافغانستان منذ 11 ايلول/ سبتمبر 2001.
وحصل جيلكي على جوائز كثيرة بفضل عمله مصورا في كل انحاء العالم، خصوصا في العراق وافريقيا.
وحاز جائزة “ايمي” عام 2007 لتصويره مجموعة من اشرطة فيديو عن حياة عناصر في مشاة البحرية الاميركية في العراق يتحدرون من ولاية ميشيغان.
وفي سنة 2011 منح اتحاد مصوري البيت الأبيض الفوتوغرافيين غيلكي لقب مصور العام.
وساهمت صوره ايضا في حصول الاذاعة الوطنية الاميركية العامة على جائزة “بيبودي”، بفضل تغطيته وباء ايبولا في افريقيا.
وقال رئيس الاذاعة جارل مون انه “صدم” باعلان وفاة جيلكي. وكتب “الاحداث الرهيبة مثل هذا الحدث تذكرنا بالدور المهم الذي يؤديه الصحافيون في حياة الاميركيين. (الصحافيون) يساعدوننا على فهم (العالم) ابعد من العناوين الكبيرة، وعلى رؤية الانسانية في الآخرين”.