قنبلة رئيسة الأرجنتين ضد امريكا العرب وداعش

29 سبتمبر 2014

قنبلة رئيسة الأرجنتين ضد امريكا العرب وداعش

تقرير وكالة أنباء الشرق الأوسط افغانستان

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي كلمة رئيسة الأرجنتين “كريستينا فرنانديز دي كيرشنر” في مجلس الأمن التي فجرت قنبلة خلال الجلسة، إثر ازاحتها النقاب عن الكثير من التناقضات الدولية، حيث وضعت النقاط على الحروف في من يدعم الارهاب، فيما عمدت بعض المحطات الفضائية الى وقف بث خطبتها وإلغاء الترجمة.

واثار انقطاع الترجمة عن كلمة رئيسة جمهورية الارجنتين موجة من التساؤلات بشأن حقيقة انقطاع الترجمة، و هل هو تقني أم استخباراتي، حيث تبين ان الأحتمال الأخير هو الأرجح في ذلك بعد أن تناقلت مواقع التواصل الأجتماعي فقرات مطولة من تساؤلات الرئيسة “كرستينا”.

وأشارت صحيفة “رأي اليوم” الى أن کلمة الرئیسة “کریستینا فرناندیز دی کیرشنر” هاجمت القرار الأممي وسیاسات أمریکا حیال “الإرهاب” وقضایا الشرق الأوسط، وتضمنت تساؤلات عدة كان من بينها :
–  اجتمعنا منذ عام وکنتم تعتبرون نظام الأسد “إرهابياً”، وکنتم تدعمون المعارضة الذین کنا نعتبرهم “ثوارا”.والیوم نجتمع للجم “الثوار” الذین تبین فیما بعد إنهم إرهابیون، ومعظمهم تدرج فی التنظیمات الإرهابیة وانتقل من المتشدد إلى الاکثر تشدداً.
– تم ادراج حزب الله في وقت سابق على قائمة الإرهاب. وتبین فیما بعد أنه حزب کبیر ومعترف به فی لبنان ….
–  اتهمتم ایران على خلفیة الإنفجار الذي طال سفارة “إسرائيل” في بوینس أیرس عام 1994 ، ولم تثبت التحقیقات من قبلنا تورط إيران بهذا الإنفجار.
– اصدرتم قرار محاربة القاعدة بعد أحداث 11 سبتمبر واستبیحت بلاد وقتل أهلها تحت هذا العذر مثل العراق و أفغانستان. ومازالت هاتان الدولتان تعانیان من الإرهاب بالدرجة الأولى.
– رحبتم بالربیع العربي ودعمتموه في تونس ومصر ولیبیا وغیرهها، وأوصلتم الإسلام المتشدد للحکم في هذه البلدان بقراراتکم ومبارکتکم. ومازالت شعوب تلك الدول تعاني من وصول المتشددین الإسلامین إلى الحکم والعبث بحریات المواطنین هناك.
– اتضح من خلال القصف على غزة فداحة الکارثة التي ارتکبتها “إسرائيل” وموت العدید من الضحایا الفلسطینیین بینما اهتممتم بالصواریخ الي سقطت عليها والتي لم تؤثر أو تحدث خسائر في “إسرائيل”.
– الیوم نجتمع هنا لإصدار قرار دولي حول تجریم “داعش” ومحاربتها، وداعش مدعومة من قبل دول معروفة أنتم تعرفونها أکثر من غیرکم، وهي حلیفة لدول کبرى أعضاء في مجلس الأمن.
وعندما استطردت الرئیسة الأرجنتینیة بالحدیث على هذا الحال، تم فجأة، إلغاء ترجمة الکلمة، کما قطعت وسائل الإعلام التي کانت تقوم بنقل الجلسة مباشرة.

تقرير وكالة أنباء الشرق الأوسط افغانستان

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي كلمة رئيسة الأرجنتين “كريستينا فرنانديز دي كيرشنر” في مجلس الأمن التي فجرت قنبلة خلال الجلسة، إثر ازاحتها النقاب عن الكثير من التناقضات الدولية، حيث وضعت النقاط على الحروف في من يدعم الارهاب، فيما عمدت بعض المحطات الفضائية الى وقف بث خطبتها وإلغاء الترجمة.

واثار انقطاع الترجمة عن كلمة رئيسة جمهورية الارجنتين موجة من التساؤلات بشأن حقيقة انقطاع الترجمة، و هل هو تقني أم استخباراتي، حيث تبين ان الأحتمال الأخير هو الأرجح في ذلك بعد أن تناقلت مواقع التواصل الأجتماعي فقرات مطولة من تساؤلات الرئيسة “كرستينا”.

وأشارت صحيفة “رأي اليوم” الى أن کلمة الرئیسة “کریستینا فرناندیز دی کیرشنر” هاجمت القرار الأممي وسیاسات أمریکا حیال “الإرهاب” وقضایا الشرق الأوسط، وتضمنت تساؤلات عدة كان من بينها :
–  اجتمعنا منذ عام وکنتم تعتبرون نظام الأسد “إرهابياً”، وکنتم تدعمون المعارضة الذین کنا نعتبرهم “ثوارا”.والیوم نجتمع للجم “الثوار” الذین تبین فیما بعد إنهم إرهابیون، ومعظمهم تدرج فی التنظیمات الإرهابیة وانتقل من المتشدد إلى الاکثر تشدداً.
– تم ادراج حزب الله في وقت سابق على قائمة الإرهاب. وتبین فیما بعد أنه حزب کبیر ومعترف به فی لبنان ….
–  اتهمتم ایران على خلفیة الإنفجار الذي طال سفارة “إسرائيل” في بوینس أیرس عام 1994 ، ولم تثبت التحقیقات من قبلنا تورط إيران بهذا الإنفجار.
– اصدرتم قرار محاربة القاعدة بعد أحداث 11 سبتمبر واستبیحت بلاد وقتل أهلها تحت هذا العذر مثل العراق و أفغانستان. ومازالت هاتان الدولتان تعانیان من الإرهاب بالدرجة الأولى.
– رحبتم بالربیع العربي ودعمتموه في تونس ومصر ولیبیا وغیرهها، وأوصلتم الإسلام المتشدد للحکم في هذه البلدان بقراراتکم ومبارکتکم. ومازالت شعوب تلك الدول تعاني من وصول المتشددین الإسلامین إلى الحکم والعبث بحریات المواطنین هناك.
– اتضح من خلال القصف على غزة فداحة الکارثة التي ارتکبتها “إسرائيل” وموت العدید من الضحایا الفلسطینیین بینما اهتممتم بالصواریخ الي سقطت عليها والتي لم تؤثر أو تحدث خسائر في “إسرائيل”.
– الیوم نجتمع هنا لإصدار قرار دولي حول تجریم “داعش” ومحاربتها، وداعش مدعومة من قبل دول معروفة أنتم تعرفونها أکثر من غیرکم، وهي حلیفة لدول کبرى أعضاء في مجلس الأمن.
وعندما استطردت الرئیسة الأرجنتینیة بالحدیث على هذا الحال، تم فجأة، إلغاء ترجمة الکلمة، کما قطعت وسائل الإعلام التي کانت تقوم بنقل الجلسة مباشرة.

Author

الأرجنتين

الأمم

العرب

المتحدة

امريكا

داعش

رئيسة

ضد

قنبلة


اكتب تعليقك الخاص عنون البريد الألكتروني ورقم الهاتف لن يظهر في التعليق

نام

ایمیل

دیدگاه


برای گزاشتن تصویر خودتان به سایت Gravatar مراجعه کنید.