وأوضح التقرير، أن الجيل الجديد، من أبناء الارهابيين الأجانب، أي المنضمين للتنظيم من الدول الأوروبية، في ازدياد مستمر إذ أن عدد “عرائس الجهاديين” آخذ في الازدياد المستمر!
ولفت التقرير إلى أن أبناء الإرهابيين الأجانب سيشكلون في المستقبل خطرا أمنيا على دول الاتحاد الأوروبي، مضيفة: “الإرهابيون العائدون من العراق وسوريا إلى دولهم سيتسببون في استمرار التهديد الإرهابي إلى الاتحاد الأوروبي عبر الأنشطة التسهيلية، وجمع الأموال والتجنيد ونشر الفكر المتطرف، كما أنهم سيشكلون قدوة ومثال يجب الاحتذاء به للمتطرفين المحتملين”.
وذكرت وكالة اليوروبول، أن 5000 مواطن أوروبي سافر إلى العراق وسوريا للانضمام لتنظيم “داعش” الإرهابي.