تحدثت حياة البالغة من العمر 21 سنة عن معاناتها اثر قيام المجموعات المسلحة فبعد قتل زوجها سلموها جسد زوجها بدون أحشاء داخلية.
وأضافت أن التعذيب لدى المجموعات المسلحة لايقتصر على ابقاء الشخص جائعا بل تضرب الرهائن وتغتصب ويجب أن تتزوج حتى وإن لم تكن راضية بالزواج وإذا لم تفعل ترجم حتى الموت.
وأضافت حياة: أن الدكتور لم يقبل معالجة حروق جسدها بحجة أن جسد المرأة لايجب أن يراه سوا زوجها.