بث الحزب الإسلامي التركستاني تسجيلا مصورا يظهر إشتراك عناصره في المعارك الأخيرة مع الجيش السوري وحلفائه في خان طومان جنوب حلب.
ويعتبر التسجيل الذي بثه الحزب الإسلامي التركستاني أول إعلان عن الفصيل الذي شارك إلى جانب المجموعات المتطرفة كجيش الفتح و جبهة النصرة في السيطرة على خان طومان ومواقع أخرى في جنوب حلب، وتضمن التسجيل أيضا جانبا من المعارك والإشتباكات.
ويؤكد الفيديو بما لايدع مجالا للشك تورط عناصر أجنبية في الأزمة السورية من أجل إسقاط الحكومة الرسمية برئاسة بشار الأسد.
وبالإضافة إلى سوريا فإن عناصر الحزب المتطرف ينتشرون في أفغانستان حيث يشاركون في الإعتداء ضد المواطنين والقوات الحكومية بدعوة أنهم مرتدين.