دور الأقمار الاصطناعية والتنصت الإلكتروني في تعقب أسامة بن لادن

31 أغسطس 2013

دور الأقمار الاصطناعية والتنصت الإلكتروني في تعقب أسامة بن لادن

تقرير وكالة أنباء الشرق الأوسط أفغانستان

دور الأقمار الاصطناعية والتنصت الإلكتروني في تعقب أسامة بن لادن في العام 2011.

وأكدت الصحيفة أن هذه الوثائق التي نشرت بعضها بالتفصيل، “لا تأتي إلا لماما على ذكر عملية بن لادن”، إلا أنها تمثل دور وكالات الاستخبارات المتعددة في تعقب الزعيم السابق للقاعدة الذي قتل في عملية كومندوس أميركية في أبوت أباد بباكستان مطلع مايو 2011.

وتظهر إحدى الوثائق أيضا أن الأقمار الاصطناعية التجسسية التابعة لمكتب الرصد الوطني أجرت 387 عملية “جمع” لصور عالية الدقة وبالأشعة ما تحت الحمراء للمجمع الذي كان يختبئ فيه بن لادن في الأشهر التي سبقت الهجوم عليه.

وتم التعرف إلى مكان تواجد بن لادن في أبوت أباد إثر تعقب رجل كانت واشنطن تعتقد أنه رسول لبن لادن.

وأكدت إحدى الوثائق بحسب الصحيفة أن هذه المراقبة كانت “جوهرية لتحضير المهمة وساهمت في اتخاذ القرار بتصفيته”.

كذلك قامت وكالة الأمن القومي الأميركية المكلفة اعتراض المكالمات الهاتفية والمراسلات الإلكترونية، من جانبها بإنشاء مجموعة متخصصة في تطوير واستخدام برمجيات تجسس على الحواسيب والهواتف المحمولة لعناصر القاعدة المشتبه في أنهم قادرين على تقديم معلومات استخبارية لرصد مكان تواجد بن لادن.

Author

اسامة

الأقمار

الاصطناعية

الالكتروني

التنصت

السري

بن

دور

في

لادن

مخبئ

معرفة


اكتب تعليقك الخاص عنون البريد الألكتروني ورقم الهاتف لن يظهر في التعليق

نام

ایمیل

دیدگاه


برای گزاشتن تصویر خودتان به سایت Gravatar مراجعه کنید.